Not known Facts About العناية بالوزن بعد الولادة
Wiki Article
التحلي بالصبر والانتظار لوقت كافٍ من أجل التخلص من علامات التمدد.
قد يحدث تمزق مهبلي أثناء الولادة، أو قد يلجأ الطبيب إلى شق فتحة في منطقة المهبل، يُطلق عليه شق العجان، لتسهيل عملية الولادة.
تتضمن الرعاية الصحية للأم والطفل بعد الولادة الاطمئنان على تطعيمات الطفل ورضاعته، كذلك حالة الأم النفسية والبدنية، نتعرف بالمقال على باقي نقاط رعاية الأم والطفل
ما هي بعض التغيرات الجسدية التي يمكن أن أتوقعها بعد الولادة؟
ومن الجدير بالذكر أن اكتئاب ما بعد الولادة حالة طبية تستدعي العلاج الطبي الفوري حيث من الممكن أن يستمر لفترة قد تمتد إلى عام أو أكثر.
بقرب انتهاء فترة النفاس، تهتم السيدات بجلب أعشاب وبخور خاص لمنطقة المهبل من عند العطارين، ومن مكونات المغطس المهبلي أعشاب من:” كدباغ، والملح الخشن، وقشر الرمان” ويساعد هذا المغطس على تطهير مكان الجرح وتسريع اللتئامه، أما البخور فهناك ما يُعرف شعبيًا باسم بخور “كبو” للنفاس، والذي تبخر به السيدة مهبلها بعد انتهاء الأربعين، حيث يُعتقد أن له دور في تضييق المهبل ما بعد الولادة وخصوصًا الطبيعية.
تأكدِ من مناقشة خيارات تحديد النسل مع طبيبك أثناء فحصك الأول بعد الولادة، فعلى الرغم من أنك قد لا تحيضِين أثناء الرضاعة الطبيعية إلا أنه ما يزال بإمكانك الحمل.
استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن
وجود علامات للإصابة بتجلطات في الدم، مثل: الألم في منطقة الفخذ، أو العانة، أو خلف الركبة.
كما هو الحال مع أي جرح، فإن جرح الولادة الطبيعية يمكن أن يتعرض للعدوى، لذا من المهم كما ذكرنا العناية بالجرح جيدًا، وفي حال ظهور أي أعراض تشير لالتهاب الجرح يجب مراجعة الطبيب فورًا، تفاصيل إضافية وهذه الأعراض تشمل:
أفضل طريقة لتجنب والتخفيف من إحتقان الثدي وانتفاخه هو أن تخرج المرأة الحليب كاملا من ثديها عن طريق إرضاع طفلها عند الحاجة وفي أغلب الأوقات.
بعد الولادة، يمكنك توقع تغيرات جسدية مثل النزيف المهبلي (النفاس)، وانقباضات الرحم، واحتقان الثدي، وألم العجان إذا كانت هناك تمزقات أو شقوق.
يكون لونها في البداية أحمر فاتحًا ثم يتحول إلى الأحمر الداكن. وبعد ذلك يتحول اللون إلى الأصفر أو الأبيض. تقل كمية الإفرازات بالتدريج وتصبح شفافة اللون ثم تتوقف.
يمكن أن يؤدي انسداد قنوات الحليب إلى تشكل كتل تسبب الألم للمرأة، وذلك من الممكن أن يكون بسبب أنه أثناء الرضاعة لا تقوم الأم بافراغ ثديها بالكامل.